يصاب كل الناس و بلا استثناء باحمرار وجوهم اذا ما وضعوا في مواقف محرجة او حتى غير متوقعة، و هذا دليل على وجود تواصل بين كل خلايا جسم الانسان من العصبية الى الحسية ، فجسم الإنسان مزوّد إلى جانب جهاز المناعة , بوسائل أُخرى تتحرك عند مواجهه خطر أو موقف يثير الارتباك حيث يقوم بافراز هرمونات خاصة تساعد على المواجهة, أو الهروب وهي المسؤولة على اللون الاحمر الذي يظهر في الوجه.
فحالة الارتباك تعني ان الجسم في صراع داخلي بين الرغبة في الهروب , أو التماسك والظهور بثبات ،و الصراع يزداد كلما كنت في حالة اجتماعية قوية (عدد المحيطين بك كبير) خصوصا لا ينفع الهرب فالظهور بثبات اهم يحتاجه الشخص في هذه الحالة و كلما وادت رغبة هذا الاحساس كلما زاد الضغط على الجهاز العصبي المركزي المسئول عن السيطرة على المعاناة من الضغط النفسي
ما ينتج عنها تركيز الدم حول عضلات الجسم و المخ بحثاً عن الحل المناسب في الهرب أو المواجهة و بما أننا أثناء هذا الموقف نريد التماسك و الصمود , بجهود مكثفة فالنتيجة النهائية تكون اندفاع الدم في الطريق العكسي أي إلى سطح الجلد و قبل إدراك ماذا حدث تكون حمرة الخجل قد غطت وجوهنا
فحالة الارتباك تعني ان الجسم في صراع داخلي بين الرغبة في الهروب , أو التماسك والظهور بثبات ،و الصراع يزداد كلما كنت في حالة اجتماعية قوية (عدد المحيطين بك كبير) خصوصا لا ينفع الهرب فالظهور بثبات اهم يحتاجه الشخص في هذه الحالة و كلما وادت رغبة هذا الاحساس كلما زاد الضغط على الجهاز العصبي المركزي المسئول عن السيطرة على المعاناة من الضغط النفسي
ما ينتج عنها تركيز الدم حول عضلات الجسم و المخ بحثاً عن الحل المناسب في الهرب أو المواجهة و بما أننا أثناء هذا الموقف نريد التماسك و الصمود , بجهود مكثفة فالنتيجة النهائية تكون اندفاع الدم في الطريق العكسي أي إلى سطح الجلد و قبل إدراك ماذا حدث تكون حمرة الخجل قد غطت وجوهنا