تعريف الحديث : هو كل ما نُسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خُلقية أو خَلقية.
قولية : حديث " إنما الأعمال بالنيات.."
فعلية: حديث " صلوا كما رأيتموني أصلي" وحديث " خذوا عني مناسككم"
تقريرية : " تقريره أكل الضب وأكل الفرس.
صفة خَلقية : كان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير , وكان غليظ الفم ...الخ.
صفة خُلقية: عائشة رضي الله عنها تقول : " كان خلقه القرآن"
ويكون هذا الحديث بمعناه الخاص. وهو حديث مرفوع وتكون نهايته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. أمَّا الحديث بمعناه العام , يدخل فيه أقوال الصحابة , مثل :قال عمر بن الخطاب في رسالته لأبي موسى .. ويسمى خبرًا أو نثرًا في معناه الخاص, ويكون حديث موقوف إذا كان نهايته للصحابي. و أقوال التابعين وهو ما ينسب للتابعين , مثل: قول الزهري أو محمد بن سيرين والإمام مالك والحسن البصري ويكون حديث مقطوع إذا كان نهايته للتابعي.
أنواع الحديث:
1- المرفوع: نهايته عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قال -سمعت ).
2- الموقوف:نهايته عند الصحابي .ذكر أبو بكر الصديق رضي الله عنه كذا.
3- المقطوع: نهايته التابعي قال الحسن البصري كذا .
المصنفات جمعت الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع . وكثير من الأخبار في الموقوف والمقطوع غير صحيحة , وأشهر المصنفات مصنفات عبد الرزَّاق بن همَّام الصنعاني و مصنف أبي شيبة.
س/ كيف دونوا الحديث؟
• المدونات الحديثية:
كتب دونت على طرق الأبواب ( الموضوعات) , يأتي المصنف : مثلًا كتاب الصلاة – باب مواقيت الصلاة , كتاب الآذان – باب صفة المؤذن.
1- يؤلفون على حسب الأبواب أي الموضوعات , وهي أبواب الدين الثمانية :
1-المناقب. 2- التفسير. 3- العقائد. 4- السير والتراجم.
5- الأدب. 6- الأحكام الفقهية . 7- أشراط الساعة. 8-الفتن.
2-كتب ألفت على طريقة المسانيد ( أسماء الرجال).
• المصنفات على طريقة الأبواب وتنقسم إلى أقسام:
oأقسام التصنيف على الأبواب :
1- الجوامع.
2- السنن.
3- المصنفات.
4- المستدركات
5- المستخرجات
o الجوامع.
أحاديث مصنفة على الأبواب ولكنها تصنف على جميع أبواب الدين, من أشهر الجوامع : " الترمذي في جامعه" يعني الكتاب الذي صنفه على الابواب وجمع فيه جميع أبواب الدين الثمانية.
- من أشهر الجوامع أيضًا " جامع البخاري " في كتابه الصحيح ( الجامع الصحيح المسند من رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ) للبخاري , وهو كتاب جمع جميع أبواب الدين . أيضًا (جامع مسلم) أيضًا جمع على جميع أبواب الدين .
o السنن.
كتب حديثية مصنفة على طريقة الموضوعات أو الأبواب ولكنها مختصرة في الأحاديث الفقهية فقط ولا يذكر فيها العقائد والسير فقط الأحكام الفقهية.
- أشهرها : سنن أبي داوود – سن النَسائي – سنن ابن ماجه – سنن الترمذي.
وعندما يقال رواه الترمذي في جامعه و رواه الترمذي في سننه فهو كتاب واحد وأغلبه كتاب فقهي ولكنه تطرق إلى بعض الجوامع ومن نظر إلى أنه ضم إلى الأحاديث أبواب أخرى ألحقه بالجوامع . وسنن ابن ماجه البعض يرى أنه ملحق بالجوامع ولكنه من أصحاب السنن.
o المصنفات ترد على قسمين :
أ- ألفت على طريقة الأبواب. ب- ألفت على طريقة المسانيد.
- ولكن أغلب المصنفات صنِّفت على الأبواب, مثل :
أ- مصنَّف عبد الرَّزاق الصنعاني . ب- مصنَّف أبي شيبة .
ج-مصنَّف سنن النَسائي. د-مصَّنف البخـاري .
ه- مسند الإمام أحمد. و-سنن الطياليسي.
• وطريقة تصنيفها على نوعين :
أحدهما " التصنيف على الأبواب ( الموضوعات).
وهي مصنّفات حديثية تُصنّف على أساس جمع الأحاديث ذات الموضوع الواحد وضمّ بعضها إلى بعض ، تحت عنوان عام يجمعها ويسمى "كتاب"
مثل: كتاب الإيمان، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة ... الخ.
ثم تقسم هذه الأحاديث على موضوعات جزئية يُعنون لها بـ " الباب" ويوضع له عنوان يُترجم عما تحته ويطلق عليه " الترجمة " مثل: باب إطعام الطعام من الإسلام.
- هذا النوع من التصنيف يُسهّل الرجوع إلى الأحاديث، حيث أول ما يتبادر لطالب العلم عند البحث عن الحديث، هو البحث عنه من خلال موضوعه
قولية : حديث " إنما الأعمال بالنيات.."
فعلية: حديث " صلوا كما رأيتموني أصلي" وحديث " خذوا عني مناسككم"
تقريرية : " تقريره أكل الضب وأكل الفرس.
صفة خَلقية : كان الرسول صلى الله عليه وسلم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير , وكان غليظ الفم ...الخ.
صفة خُلقية: عائشة رضي الله عنها تقول : " كان خلقه القرآن"
ويكون هذا الحديث بمعناه الخاص. وهو حديث مرفوع وتكون نهايته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. أمَّا الحديث بمعناه العام , يدخل فيه أقوال الصحابة , مثل :قال عمر بن الخطاب في رسالته لأبي موسى .. ويسمى خبرًا أو نثرًا في معناه الخاص, ويكون حديث موقوف إذا كان نهايته للصحابي. و أقوال التابعين وهو ما ينسب للتابعين , مثل: قول الزهري أو محمد بن سيرين والإمام مالك والحسن البصري ويكون حديث مقطوع إذا كان نهايته للتابعي.
أنواع الحديث:
1- المرفوع: نهايته عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قال -سمعت ).
2- الموقوف:نهايته عند الصحابي .ذكر أبو بكر الصديق رضي الله عنه كذا.
3- المقطوع: نهايته التابعي قال الحسن البصري كذا .
المصنفات جمعت الحديث المرفوع والموقوف والمقطوع . وكثير من الأخبار في الموقوف والمقطوع غير صحيحة , وأشهر المصنفات مصنفات عبد الرزَّاق بن همَّام الصنعاني و مصنف أبي شيبة.
س/ كيف دونوا الحديث؟
• المدونات الحديثية:
كتب دونت على طرق الأبواب ( الموضوعات) , يأتي المصنف : مثلًا كتاب الصلاة – باب مواقيت الصلاة , كتاب الآذان – باب صفة المؤذن.
1- يؤلفون على حسب الأبواب أي الموضوعات , وهي أبواب الدين الثمانية :
1-المناقب. 2- التفسير. 3- العقائد. 4- السير والتراجم.
5- الأدب. 6- الأحكام الفقهية . 7- أشراط الساعة. 8-الفتن.
2-كتب ألفت على طريقة المسانيد ( أسماء الرجال).
• المصنفات على طريقة الأبواب وتنقسم إلى أقسام:
oأقسام التصنيف على الأبواب :
1- الجوامع.
2- السنن.
3- المصنفات.
4- المستدركات
5- المستخرجات
o الجوامع.
أحاديث مصنفة على الأبواب ولكنها تصنف على جميع أبواب الدين, من أشهر الجوامع : " الترمذي في جامعه" يعني الكتاب الذي صنفه على الابواب وجمع فيه جميع أبواب الدين الثمانية.
- من أشهر الجوامع أيضًا " جامع البخاري " في كتابه الصحيح ( الجامع الصحيح المسند من رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه ) للبخاري , وهو كتاب جمع جميع أبواب الدين . أيضًا (جامع مسلم) أيضًا جمع على جميع أبواب الدين .
o السنن.
كتب حديثية مصنفة على طريقة الموضوعات أو الأبواب ولكنها مختصرة في الأحاديث الفقهية فقط ولا يذكر فيها العقائد والسير فقط الأحكام الفقهية.
- أشهرها : سنن أبي داوود – سن النَسائي – سنن ابن ماجه – سنن الترمذي.
وعندما يقال رواه الترمذي في جامعه و رواه الترمذي في سننه فهو كتاب واحد وأغلبه كتاب فقهي ولكنه تطرق إلى بعض الجوامع ومن نظر إلى أنه ضم إلى الأحاديث أبواب أخرى ألحقه بالجوامع . وسنن ابن ماجه البعض يرى أنه ملحق بالجوامع ولكنه من أصحاب السنن.
o المصنفات ترد على قسمين :
أ- ألفت على طريقة الأبواب. ب- ألفت على طريقة المسانيد.
- ولكن أغلب المصنفات صنِّفت على الأبواب, مثل :
أ- مصنَّف عبد الرَّزاق الصنعاني . ب- مصنَّف أبي شيبة .
ج-مصنَّف سنن النَسائي. د-مصَّنف البخـاري .
ه- مسند الإمام أحمد. و-سنن الطياليسي.
• وطريقة تصنيفها على نوعين :
أحدهما " التصنيف على الأبواب ( الموضوعات).
وهي مصنّفات حديثية تُصنّف على أساس جمع الأحاديث ذات الموضوع الواحد وضمّ بعضها إلى بعض ، تحت عنوان عام يجمعها ويسمى "كتاب"
مثل: كتاب الإيمان، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة ... الخ.
ثم تقسم هذه الأحاديث على موضوعات جزئية يُعنون لها بـ " الباب" ويوضع له عنوان يُترجم عما تحته ويطلق عليه " الترجمة " مثل: باب إطعام الطعام من الإسلام.
- هذا النوع من التصنيف يُسهّل الرجوع إلى الأحاديث، حيث أول ما يتبادر لطالب العلم عند البحث عن الحديث، هو البحث عنه من خلال موضوعه