نبذة عن المؤسسة
أحدثت مؤسسة محمد الخامس للتضامن، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 1999، وهي مؤسسة ذات منفعة عمومية، أنشئت بمقتضى المرسوم الصادر في 21 ربيع الأول 1420 موافق 05 يوليو 1999 م؛ وتساهم المؤسسة بمعية الفاعلين الجمعويين الآخرين، في محاربة الفقر تحت شعار" لنتحد ضد الحاجة". وحصلت مؤسسة محمد الخامس للتضامن على الصفة الاستشارية الخاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي لمنظمة الأمم المتحدة.
محاور التدخلات:
الأعمال الإنسانية: إسعاف ضحايا الكوارث الطبيعية، والدعم الغذائي، خاصة خلال شهر رمضان، واستقبال المغاربة المقيمين بالخارج، ودعم برامج الجمعيات.
دعم الساكنة في وضعية هشة: إرساء أو إنشاء مراكز اجتماعية: مراكز للدعم والنهوض بالمرأة، ودور لاستقبال وإيواء الأطفال والأشخاص المسنين، ودور لايواء الطلبة و الطالبات، وبنيات لاستقبال وتكوين وإدماج المعاقين، ومركبات للتأطير والتنشيط السوسيو- ثقافي والرياضي لفائدة الشباب، وبناء مراكز صحية، وتجهيز المستشفيات العمومية، الخ.
التنمية المستدامة: تحسين البنيات التحتية الأساسية، ومحاربة الأمية، والتربية غير النظامية، والتكوين المهني،و تطوير أنشطة، و إنشاء وحدات مدرة للثروات المستدامة، لفائدة المرأة القروية على وجه الخصوص.
دعم الجمعيات: الدعم المادي واللوجستي للجمعيات التي تتقاسم مع المؤسسة نفس الأهداف والقيم.
مشاريع أو برامج (حتى نهاية 2009)
38 عملا إنسانيا
بناء 13مستوصف ومركزا استشفائيا
تجهيز 50 مستشفى جهوي أو إقليمي
المساهمة في إنجاز في 223 برنامج للدعم الطبي بالعالم القروي و الضواحي
أزيد من 621 مركز اجتماعي لفائدة الأطفال و المعاقين والنساء والفتيات والشباب
إنجاز 133 برنامج للتنمية المستدامة
تنمية 33 برنامج تكويني و 32 مشروع في الهندسة الاجتماعية لفائدة الجمعيات،بالإضافة إلى دعمها ماليا و بهبات عينية
عملية رمضان
عملية "مرحبا" لاستقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج
لفائدة أزيد من 3 مليون مستفد:
1500 من المعاقين، استقبلوا بالمراكز المخصصة لهم؛
30.000 من الأطفال المتخلّى عنهم، أو يتامى أو معوزون، استقبلوا بالمراكز الاجتماعية؛
200.000 من المعوزين، استفادوا من خدمات القوافل الطبية للتضامن؛
244.000 من التلاميذ، يزوّدون سنويا (مدة البرنامج: 3 سنوات) بحقائب ومستلزمات مدرسية؛
25.000 من التلاميذ، من الأطلس الكبير والمتوسط، يستفيدون سنويا (مدة البرنامج: 3 سنوات) من معونات غذائية وملابس؛
7.000 من الفتيات والطالبات، استقبلن بدور خاصة بهم و بداخليات؛
2.500 من الشبان، استفادوا من برامج مراكز التكوين والتأهيل المهني؛
40.000 من الأطفال والشباب تمّت مواكبتهم في ميادين التربية والثقافة والرياضة؛
1.500 امرأة، استفدن من خدمات المراكز السوسيو- تربوية والتكوين؛
150.000 شخص، استفادوا من برامج التنمية المستدامة (قروض صغرى، ودعم الصناع التقليديين، ومآوي قروية، وتعاونيات نسوية، وتزويد بالماء الشروب، كهربة، وبناء طرق، الخ)
3،2 مليون من الأشخاص (نساء أرامل، أشخاص مسنين، معاقون، الخ) يستفيدون سنويا من دعم غذائي خلال شهر رمضان أساسا.
كما استفاد قرابة المليونين من المغاربة المقيمين بالخارج، من خدمات الإسعاف التي تقدمها المؤسسة خلال عملية "مرحبا".
3،3 مليار درهم من الإنجازات والالتزامات منذ إنشاء المؤسسة.
أحدثت مؤسسة محمد الخامس للتضامن، تحت الرئاسة الفعلية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 1999، وهي مؤسسة ذات منفعة عمومية، أنشئت بمقتضى المرسوم الصادر في 21 ربيع الأول 1420 موافق 05 يوليو 1999 م؛ وتساهم المؤسسة بمعية الفاعلين الجمعويين الآخرين، في محاربة الفقر تحت شعار" لنتحد ضد الحاجة". وحصلت مؤسسة محمد الخامس للتضامن على الصفة الاستشارية الخاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي لمنظمة الأمم المتحدة.
محاور التدخلات:
الأعمال الإنسانية: إسعاف ضحايا الكوارث الطبيعية، والدعم الغذائي، خاصة خلال شهر رمضان، واستقبال المغاربة المقيمين بالخارج، ودعم برامج الجمعيات.
دعم الساكنة في وضعية هشة: إرساء أو إنشاء مراكز اجتماعية: مراكز للدعم والنهوض بالمرأة، ودور لاستقبال وإيواء الأطفال والأشخاص المسنين، ودور لايواء الطلبة و الطالبات، وبنيات لاستقبال وتكوين وإدماج المعاقين، ومركبات للتأطير والتنشيط السوسيو- ثقافي والرياضي لفائدة الشباب، وبناء مراكز صحية، وتجهيز المستشفيات العمومية، الخ.
التنمية المستدامة: تحسين البنيات التحتية الأساسية، ومحاربة الأمية، والتربية غير النظامية، والتكوين المهني،و تطوير أنشطة، و إنشاء وحدات مدرة للثروات المستدامة، لفائدة المرأة القروية على وجه الخصوص.
دعم الجمعيات: الدعم المادي واللوجستي للجمعيات التي تتقاسم مع المؤسسة نفس الأهداف والقيم.
مشاريع أو برامج (حتى نهاية 2009)
38 عملا إنسانيا
بناء 13مستوصف ومركزا استشفائيا
تجهيز 50 مستشفى جهوي أو إقليمي
المساهمة في إنجاز في 223 برنامج للدعم الطبي بالعالم القروي و الضواحي
أزيد من 621 مركز اجتماعي لفائدة الأطفال و المعاقين والنساء والفتيات والشباب
إنجاز 133 برنامج للتنمية المستدامة
تنمية 33 برنامج تكويني و 32 مشروع في الهندسة الاجتماعية لفائدة الجمعيات،بالإضافة إلى دعمها ماليا و بهبات عينية
عملية رمضان
عملية "مرحبا" لاستقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج
لفائدة أزيد من 3 مليون مستفد:
1500 من المعاقين، استقبلوا بالمراكز المخصصة لهم؛
30.000 من الأطفال المتخلّى عنهم، أو يتامى أو معوزون، استقبلوا بالمراكز الاجتماعية؛
200.000 من المعوزين، استفادوا من خدمات القوافل الطبية للتضامن؛
244.000 من التلاميذ، يزوّدون سنويا (مدة البرنامج: 3 سنوات) بحقائب ومستلزمات مدرسية؛
25.000 من التلاميذ، من الأطلس الكبير والمتوسط، يستفيدون سنويا (مدة البرنامج: 3 سنوات) من معونات غذائية وملابس؛
7.000 من الفتيات والطالبات، استقبلن بدور خاصة بهم و بداخليات؛
2.500 من الشبان، استفادوا من برامج مراكز التكوين والتأهيل المهني؛
40.000 من الأطفال والشباب تمّت مواكبتهم في ميادين التربية والثقافة والرياضة؛
1.500 امرأة، استفدن من خدمات المراكز السوسيو- تربوية والتكوين؛
150.000 شخص، استفادوا من برامج التنمية المستدامة (قروض صغرى، ودعم الصناع التقليديين، ومآوي قروية، وتعاونيات نسوية، وتزويد بالماء الشروب، كهربة، وبناء طرق، الخ)
3،2 مليون من الأشخاص (نساء أرامل، أشخاص مسنين، معاقون، الخ) يستفيدون سنويا من دعم غذائي خلال شهر رمضان أساسا.
كما استفاد قرابة المليونين من المغاربة المقيمين بالخارج، من خدمات الإسعاف التي تقدمها المؤسسة خلال عملية "مرحبا".
3،3 مليار درهم من الإنجازات والالتزامات منذ إنشاء المؤسسة.