كتاباً : فلجمعه أنواع العلوم والقصص والأخبار على أبلغ وجه ، والكتاب لغة الجمع
والمبين: لأنه أبان أي أظهر الحق من الباطل .
وأما الكلام : فمشتق من الكلم بمعنى التأثير لأنه في ذهن السامع فائدة لم تكن عنده .
وأما النور: فلأنه يدرك به غوامض الحلال والحرام .
وأما الهدى: فلأن فيه الدلالة على الحق وهو من باب إطلاق المصدر على الفاعل مبالغة .
وأما الفرقان: فلأنه فرق بين الحق والباطل .
وأما الشفاء : فلأنه يشفي من الأمراض القلبية كالكفر والجهل والغل والبدنية أيضاً .
وأما الذكر فلما فيه من المواعظ وأخبار الأمم الماضية، والذكر أيضا الشرف .
وأما الحكمة فلأنه نزل على قانون المعتبر من وضع كل شيء في محله ،أولأنه مشتمل على الحكمة .
وأما الحكيم: فلأنه أحكمت آياته بعجب النظم وبديع المعاني، وأحكمت عن تطرق التبديل والتحريف والاختلاف والتباين
وأما المهيمن : فلأنه شاهد على جميع الكتب والأمم السابقة .
وأما الحبل: فلأنه من تمسك به وصل إلى الجنة قويم لا عوج فيه .
وأما الصراط المستقيم : فلأنه فيه بيان قصص الأمم الماضية .
وأما المتشابه: فلأنه يشيه بعضه بعضا في الحسن والصدق .
وأما الروح : فلأنه تحيا به القلوب والأنفس .
والمبين: لأنه أبان أي أظهر الحق من الباطل .
وأما الكلام : فمشتق من الكلم بمعنى التأثير لأنه في ذهن السامع فائدة لم تكن عنده .
وأما النور: فلأنه يدرك به غوامض الحلال والحرام .
وأما الهدى: فلأن فيه الدلالة على الحق وهو من باب إطلاق المصدر على الفاعل مبالغة .
وأما الفرقان: فلأنه فرق بين الحق والباطل .
وأما الشفاء : فلأنه يشفي من الأمراض القلبية كالكفر والجهل والغل والبدنية أيضاً .
وأما الذكر فلما فيه من المواعظ وأخبار الأمم الماضية، والذكر أيضا الشرف .
وأما الحكمة فلأنه نزل على قانون المعتبر من وضع كل شيء في محله ،أولأنه مشتمل على الحكمة .
وأما الحكيم: فلأنه أحكمت آياته بعجب النظم وبديع المعاني، وأحكمت عن تطرق التبديل والتحريف والاختلاف والتباين
وأما المهيمن : فلأنه شاهد على جميع الكتب والأمم السابقة .
وأما الحبل: فلأنه من تمسك به وصل إلى الجنة قويم لا عوج فيه .
وأما الصراط المستقيم : فلأنه فيه بيان قصص الأمم الماضية .
وأما المتشابه: فلأنه يشيه بعضه بعضا في الحسن والصدق .
وأما الروح : فلأنه تحيا به القلوب والأنفس .